ومما عانيته من الوهم
ظنونا تلتهم افكاري
تقيم بي
تقلق هدوئي
حتى يطول انتظاري
وينتهي إلى الحيرة
ومتاهة لا تنقضي
مملوءة بمذكرات بالية
وريح بعطر التجافي
امد يدي
احمل أنفاسي
اهرقها
يسقط الدمع
يتناسل وجعا
لا يدرك مرارته الا انا
لم يعد لي انيس
سوى صمتي
يثقل كاهلي ضجيج عقلي
فيسلبني رقادي
ذرني والحلم
ودعني عالقا بتلابيب
الامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق