منَ المُستحيلِ أنْ تجعلَ أفكارهُ الطينية
تحتَ طوع يدك َ
وسطَ مجتمع يلسع ُ
فُخِرتْ فيه عقول جميع رفاقه
مدينتي ترتدي الطف كل عام
لم أجد فيها روح الإنتماء
لقد أكلَ الجهل الجديد راياتنا المزركشة بدمعِ الأمهات
أكثر من ربٍ بارع في العزف على نايِ الشهادة
أصبح عقاراً خطيراً في متناول الجميع
حتى لا أكون دكتاتوراً مع ولدي
تركتهُ يشجُّ قلبي
يرقصُ على جراحِ الذكرى حد الأغماء
لا يستفيق إلا ..وقد شاطرَ المرضى خزين الدم
2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق