العالَم ينحى نحو المجهول
يفقد صوابه
حين يُسأل عن المضمون
تحترق النوايا
يتلاشى الافق بعواصف ثلجية
لا احد ينتشل الخطيئة
تبقى تغرق حتى ينتهي بها المطاف للقاع
العائدون أسراب من الجراد
الكل يبغي حسن العاقبة
بينما هم ضحية المخاض
تبا لتلك اللحظة المشؤومة التي سقط بها القناع
.ما كان ليّترصدهم الفخ
لو كانوا لا يحتسون الغباء .
انها ضريبة
ستبقى تُدفع مادام هنالك إغواء
14\1\2017ــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق