تستعين ُ بالكتمان ِ
تقطر ُ ألــم
ألابســامةُ لها ظل
الاحتكاك يولد شذى
ألآهات تَرنيمة ٌ
حياتها فسيفساء
الاقدار تعشق الاقوياء
الجمالُ
يحتويها قصراً
أنصياعٌ ورغباتٌ تولد
لن تدوم العذرية
وسط اعصار النتانة
تقبع ُفي الطامورةِ ادمتها القيود
تستنجد بالوليد
براعمُ الصمت ُ تنَمو
تَبني من الذكرياتِ
منفى لها
وحياءٌ
قد يخفي المفاتن والرضاب
التي اصبحت وبال
اصبحت معطرة
برائحة المقابر
تثير الاشمئزاز
تنتظر ُ سماع الصُور لتحيآ من جديد ِ
2015…………………………… ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق