يأسا..أملأ روحي المكممة بكلام عابر
وجسدي الهارب بثقوب واهنة
أصطاد طفولتي المستديرة في حضرة الريح
أتحمل أحيانا ثمن السنين الجائعة
أخشى الدهر وضرباته المنفية من حدود التوقع
ينكسر قلمي...أواجه الحياة المدبرة
أنحت قبلة على ناصيتها المرممة بالغباء المقدس....عصبة أهداف تتشاجر داخلي
تكيل دون احترام اللكمات الغاضبة لبعضها
وكائنات جسدي البور تقتات العواء....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق