كانت تخطو بخطىٰ ثقيلة....
تلك الطفله التي شاهدتها....هذا اليوم..في طريقي للمدرسة....يبدأ اليوم
الدراسي لمدرستها .ب٧،٣٠_....
وينتهي عند _١١_...،،...
لا أعرف كيف...أستقبلت هذه الطفلة....
برد الصباح القارس....أُولى
ساعات النهار.....بملابس خفيفة
وشعرٍ متعب ...تائه... يحكي قصة عوز. لها بداية. ولم يضع أحدٌ....بعد .نهايةً .لها....
..........ملابسها لاتمنح
الدفئ.......حتى في سريرها
إن كان دافئاً.....ولا أفترض
ذلك بكل الأحوال.....
....
أي أجوبة تمنحها تلك الطفلة
لروحها...وبدنها ...حين تشعر بالبرد...يخترق بدنها الضعيف
.....؟.بماذا تقنع نفسها....حين تُفْتَح حقائب زميلاتها ممن هم أحسن حظا...وتفوح رائحة الطعام الذي لا تملكه....
......متى تنتهي...تلك القصة
في بلد الخير......؟؟؟؟
وأين الخير......؟؟؟؟
!!!!لا أعلم....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق