وجوه تنتظر البداية
دجلة ساكنة تمتص الألم
شارع يكتظ بالسابلة
التمثال يشاهد ويبتسم
الشمس تنسج خيوط الحياة
لا. … . تهتم
قالها لي ذات مرة
هاهو يجلس على كرسيه القديم
دق موعد الساعة
وقفنا بالطابور …
هناك من تطلبه فهي ثلاثة طلاسم
هنا … من يلهث وراءها
المكان ينقط مراياه
المسرح متوجم
هي تناديه تطلبه وتؤشر له …
بينما تتقيأ أحدهم
ياعجبي وياللحرفنة !!!
هو لم يُقَّدَمْ !!!
يعرفون السحرة
صخرة هو الجرم
اللؤلؤ بداخل محارات متوجعة
ليس كل هدف يخترقه السهم
أنا وهو في لحظة
نضحك لنشرب الهم
من يعرف حلب الميسم ؟
من ضرع زهرة
ملونة هي الأيام
كما القصيدة
زمن العهر مؤلم
لاعزاء.… للمنصة
بذهاب الغمام
ومجئ المقصلة
…… .. النهاية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق