قبلة معلقة
تبحث عن احضان الدفء
يخطفها التيه
لتُلقى في بئر الغدر
، ،
من الف يوسف
والجب يغص بالانبياء والقديسين
و السيارة .. يصمون السمع
يعبرون فوق نشيج الآلام
دون قميص يعيدُ الآمالَ
لعيون إبيضت ْ .. من طول إنتظار
، ،
اخوتي .. في وطني
معذرة ..
الذئب اطهرُ
مما تَدَعون
والجب آمان
فقميصي ما زال يقص
احسن القصص
لقوم يعقلون
،،
، ،
حميد الصياد ///
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق