أبحث عن موضوع

الخميس، 15 نوفمبر 2018

عشقتها ......................... يونان هومه // العراق





عشقتها

لكنَّ قلبي

لم يفعل إلا ما يرضيه

فكانت ثورة دمي

الشعلة الأولى

التي أنارت طريقي الغامض

ورحتُ كالطير

أجول في ذاكرة الزمن

لعلّني أرى عينيها

وأنتشي بقبلات المطر

قريبة منّي

وبعيدة عنّي

لكنَّ قلبي

لا يخلو من الانفعالات المركّزة

حُبُّي لها

حوّل الليل إلى النهار

وغنّت السماء بأهازيج المطر

سبحان خالقها

مَنْ لا يدري

مَنْ هي

في الصدر

القلب الخافق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق