وَصَلَ رَحِمَه، وبَرَّ أباه وأُمَّه، وقدَّمَ كُــلَّ ما يستطيعُ لِـمَــنْ حوله، مُحتوياً الجميع، مُحلِّقاً بجناحي الرغبة والرهبة، راجياً ما عند الله، لأنه خيرٌ وأبقى.
ورغم أن دروسَ الحياةِ تتتالى، وفصولَ الروايةِ تتوالى، فإنه مُصِــرٌّ على أن يعلو ولا يتعالى، يترفَّع عن كبائرِ الكِبار وصغائرِ الصِّغار، ولن يَرْفَعَ الرايةَ البيضاء، حتى يأذنَ اللهُ بأمرِه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق