يا ليلُ
كيف أرسمُ بعد الآن
على خدك لوحاتي
وأقرأ من راحة يديك
أبحرَ قصائدي
وروياتي
هل النهاية حتمية
كي أطوي
دفتي مصحف حياتي
ثنائي الهوى
اصبح في صرحٍ
إِنفرادي
اقلب بدموعي
صفحات العوالي
من ذكرياتي
ادنو من كل وترٍ
اعزف عليه
فيصمتون
لِنفيي وٱبتعادي
ليت الأمر بيدي
مكتوب في قدري
عَلَي قضائه
أيا زمني
أَلَا يكفي ٱضطهادي
2018/5/13
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق