بينما كنتُ أفتشُ جيبَ القدر
تعثرتُ في الهزيعِ من خَطوي
غارقاً في وَعثاءِ أسراري
سُطورٌ تساندني
و سطورٌ تزيد في انهياري
صَدرُ السّماءِ رَحبٌ
جيبُ القدرِ ضيق
هُناك ...
حيثُ لا ماءَ ...
لا ترابَ ...
لا وطن ...
صوتٌ يختنقُ في الحناجر
و صدى لنبضٍ مبعثرٍ و مِحن
نجومٌ غارقةٌ في ظلالها
و بقايا من ماءِ ذاكرةٍ
أثقلتها أحمالها
لا تكادُ تسدُ رمقَ الاشتياق
٢٠١٨/٤/٨
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق