يا منزل َالشّمس ِهل غابتْ منازلُها
وأنت َحتّى خيوط ُالشّمس ِغازلُها
وكنت َ لو صفّت ِ الأوغاد ُ باطلَها
وقفت َ وحدَك َ مزهوّا ً تنازلُها
تشتاقُك َالسّاح ُفي بغداد َأو حَلب ٍ
إنّي وحقِّك َ من عامين ِ بازلُها
يا طاهر َالثّوب ِهذي كف ُأقذرِهِم ْ
أضحَت ْ تصب ّنفايات ٍ مَبازلُها
شعب ُالمعالي غدَت ْدُنياه ُكالحة ً
إلام َتنزل ُ في شعبي نوازلُها
من لي بها غادرتني في أواخرِها
وكنت ُ من يوم ميلادي أغازلُها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق