سِباعُ الطيرِ باضتْ من صقوري
بقادحةِ العُلا ... وكذا طيوري ...
وإنّي إنْ وُلِدتُ بِغَيْرِ عصري
ففكري قد طوىٰ كلَّ العصورِ ...
لذلكَ ... فابتعدْ ... واكسَبْ نجاةً
إذا ماكنتَ من جنْسِ الذكورِ ...
وَإِنْ لم تتعظْ من ذا ومن ذا
فعشْ في عارِها أبدَ الدهورِ ...
عقيمُ الأَرْضِ يأملُ في زروعٍ !!!
ألا فابْشِرْ بِزرْعٍ من بُذوري ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق