أحببتُ شاعراً
و مَهْما كان الذنب
ُ مَنعني الجهر الكبرياء .
عَشِقْتُ عَرَاباً
يَكْتُب الشِّعر بِقلبهِ
تَتفَجر عذوبة النساء .
يُراود عن أُنْثاه القَصيدة
و يكبح لقياه الشريدة
في مقاهي الشتاء .
أغار عليه
يَحتالُ على قلبي
يُبصر أشَواقي
قبل البُكاء
إن قال سامحيني
قلت : سامحتك _ باستحياء _
يقول : الشعر أنثى غجرية
و ترية
كيف يا حبيبتي
تمنعينني من ملامسة السماء .
أني اخترتك فاختاري
ما بين الشوق و الهمس
ما بين أحلام أسطرها
ما بين اليوم و الأمس .
أسمع كلماته
أتشظى
كتشظي النور على صفحات الماء
فسامحني لأني اخترت
من كل الحكايات
حكاياتنا القديمة
و سقطت كالورق دون احتواء
و بكيت كالمطر
و امتصت آلامي القفر البيداء
سامحني لأني لم أعانقك في جب النداء
و لم أهمس كالنساء .
كنت داخلي العنيد
و كنت الرهينة التي اختبأت
و أتقنت من
الفنون التمويه و المحاكاة .
و مَهْما كان الذنب
ُ مَنعني الجهر الكبرياء .
عَشِقْتُ عَرَاباً
يَكْتُب الشِّعر بِقلبهِ
تَتفَجر عذوبة النساء .
يُراود عن أُنْثاه القَصيدة
و يكبح لقياه الشريدة
في مقاهي الشتاء .
أغار عليه
يَحتالُ على قلبي
يُبصر أشَواقي
قبل البُكاء
إن قال سامحيني
قلت : سامحتك _ باستحياء _
يقول : الشعر أنثى غجرية
و ترية
كيف يا حبيبتي
تمنعينني من ملامسة السماء .
أني اخترتك فاختاري
ما بين الشوق و الهمس
ما بين أحلام أسطرها
ما بين اليوم و الأمس .
أسمع كلماته
أتشظى
كتشظي النور على صفحات الماء
فسامحني لأني اخترت
من كل الحكايات
حكاياتنا القديمة
و سقطت كالورق دون احتواء
و بكيت كالمطر
و امتصت آلامي القفر البيداء
سامحني لأني لم أعانقك في جب النداء
و لم أهمس كالنساء .
كنت داخلي العنيد
و كنت الرهينة التي اختبأت
و أتقنت من
الفنون التمويه و المحاكاة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق