من يشق مدن البحر وينصهر كإله في الجليد ؟!..والجسد يحمل حلم الفراغ؛ حين تقتحم الطفولة شوق الأوتار الناضجة في لحن الغيم:منفيون ضلوا الطريق .تقرع الأنامل رحم السبايا.
لا غبار يناجي سيرة الرمل، لا أقداح تنير سيرة الحظ .والمدن المتخلفة تناجي الحقيقة على غربال التيه.
للسعي سيرة الدخان والأوراق الموشومة على لهجة الخريف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق