ْآه أيتها الروح
المقدسة
لم يزل قلبي
في عشه الصدري
يئن يحترق يبكي .
طارت قبلة الأشواق
كالطير المذبوح
المسافر العاشق الولهان
في الأفق السرحان
تبحث وتبحث
عنك وعني
ضميني أيتها الأقدار
تحت آنية من فخار
التي أصلها
طين و ماء
لعل الشمس
آلهة الحب والضوء
يوما ما تحن للأصل وترحمني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق