ُّ "أي حُب كل مَنْ وما في الكون"، يُـحتِّـمُ علينا قولَ الحق، ولو على أنفسنا، وليس على مَنْ نُحِب فقط، كي تستقيمَ الحياة، ويؤدي كل منا دوره على الوجه الأكمل، بحُب، لكل مَنْ وما حوله.
أما الميلُ إليه، أو إليها، في الحقِّ والباطل، فيخلِطُ العام بالخاص، ويجعلُ رِضا الْـمُحبين خاصاً، ولا يسمع به أو عنه أحد، وخصامهما "بالصوت والصورة" عبر وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، والأهم مواقع التواصُـل الاجتماعي...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق