لآلي الطـَّل ِّ في خـَدَّيه ِ تزهـــو وتغفو في أسيل ِ وجنتيــــــــه ِ
يتوهُ الصُّبح ُ في داجي الظـَّلام ِ إذا عينايَ لم تلمَحْه ُ فيــــــــه ِ
يؤرِّق ُ خافقي الملهوفَ خـَوفٌ مِن َ النـَّسْمات ِ لو هَبَّتْ عليـه ِ
ويقتـُلـُني الحَنين ُ إن غـَرُبـْــتُ بيوم ٍ عَنه ُ من شَوقي إليــــــه ِ
لقد أودعتـُه ُ روحي وعُمــري رهائن َ تحتمي في راحتيـــــه ِ
فهَلْ يصفو الزَّمانُ دونَ غـَدر ٍ ونحظى بانتصار ِ الحُبِّ فيه ِ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق