ُأدونكَ.....همساً
أُدونكَ ......
همساً في سرّي ...
بينَ رفيف الوجدِ .. وبينَ .....
سَكَرات الوجَلِ ...
فيا أيُّها .. المُكَلَّلُ بِبَياضِ الغبَشِ ..
اشطبْ ذاكرةَ الرعدِ ..
يغتسِلُ وجه نافذتكَ الضبابية ...
أُبوئكَ عرشاً عُذريَّ الماءِ ...
لكَ أولُ القطرِ ..
من وضوءِ جنانٍ ..
تهزُّ نسيجُ ثناكَ صبابةً ..
تُقايضُ هوياتٍ مختومة الغسقِ ...
أطوي لوحات الفحمِ ..
لُفافاتِ دُخانٍ ..
كمْ لِفَّتْ جُرحِكَ المكابِرِ..
وما عهدُ الدخّانُ سوى ......
بؤسَ مرارةِ ..
أُخلي سبيلَهُ إلى حيث ..........
بينما ..أُفَّكِهُ العنادلَ طعمَ شهدي ...
ووجدتني ..أَجهشُ بالعطرِ ...
أُسائلُ الورود .......
ما سرُّ زيتها ؟ ..
بينَ يديهِ ..بلا قطاف يُرتَشفُ ! ...
أَشرعْ نوافذَ اللبلابِ ..
يتسلقُ الضحى ..ريشةً ..
ترسمُ لوحَةَ هذا العام ...
وأكتبُها ......سماءَ قصيدة .
أُدونكَ ......
همساً في سرّي ...
بينَ رفيف الوجدِ .. وبينَ .....
سَكَرات الوجَلِ ...
فيا أيُّها .. المُكَلَّلُ بِبَياضِ الغبَشِ ..
اشطبْ ذاكرةَ الرعدِ ..
يغتسِلُ وجه نافذتكَ الضبابية ...
أُبوئكَ عرشاً عُذريَّ الماءِ ...
لكَ أولُ القطرِ ..
من وضوءِ جنانٍ ..
تهزُّ نسيجُ ثناكَ صبابةً ..
تُقايضُ هوياتٍ مختومة الغسقِ ...
أطوي لوحات الفحمِ ..
لُفافاتِ دُخانٍ ..
كمْ لِفَّتْ جُرحِكَ المكابِرِ..
وما عهدُ الدخّانُ سوى ......
بؤسَ مرارةِ ..
أُخلي سبيلَهُ إلى حيث ..........
بينما ..أُفَّكِهُ العنادلَ طعمَ شهدي ...
ووجدتني ..أَجهشُ بالعطرِ ...
أُسائلُ الورود .......
ما سرُّ زيتها ؟ ..
بينَ يديهِ ..بلا قطاف يُرتَشفُ ! ...
أَشرعْ نوافذَ اللبلابِ ..
يتسلقُ الضحى ..ريشةً ..
ترسمُ لوحَةَ هذا العام ...
وأكتبُها ......سماءَ قصيدة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق