للاشتياق سطور تشتعل
لذا سأجر حروف الخيبة مرة أخرى
وامضي...
لن أنفض عني غبار غيابك
لأتذكر
حلقي بين الحقول فراشة
ودعي الاديم لي
فمنه خلقت
هو لي
يعفر كفي الخالي منك
مسرعة جياد المغول
تسحق احلامي فتصرخ
من انا
حلم اضاعه المنام
فجر عقيم الضياء
فأسأل من أكون
خفافيش الظلام تقتات الاماني
وانت
لاهية بثوبك الجديد
بمكتبك ومنصبك
وهذا الكم من البريد
27/12/2015
12:05 بعد منتصف الالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق