والتقينا ..
وظـــلامُ الليـــلِ بــوحٌ عاشقُ
والهــوى بحــــرٌ وأفـــقٌ رائــقُ
سكرَ الـــوردُ عــــلى راحـــاتنا
ألقـــاً.. وارتــــاحَ بـانٌ عـــــابقُ
وهيَ ما بينَ جناحي طــــفلةٌ
لعبت.. فأرتــاعَ قــلبٌ وامــــقُ
ضحــــكَ النورُ على أعطــافِها
وانتشى بالقلبِ وجـــدٌ حارقُ
فأنثنــــينا فــوقَ ذيــاكَ الـــربا
والدّجى مِمـــّا جــَـنينا آبــــقُ
مثلما نهرٍ قد اســتلقى على
ربوةٍ، نامـــت.. فنامَ الخـــافقُ
ودمي في نشوةِ الحبِّ همى
ممــطراً... والــروحُ غيمٌ غادِقُ
فـ تشظـــينا جَحـــيماً أحمـَـراً
واشـــتهاءُ الليلِ طـرفٌ حاذقُ
وتمــــزّقتُ عـــلى أشــــلائِها
صــبوةً... وإنهــارَ جسمٌ فائقُ
نظـــرتْ عـن مقـــــلةٍ ريّـــانةٍ
بالهوى.. عجّـــلْ وزدْ يا وامقُ
فأستبقتُ الفجرَ ريّانَ الخطى
وجـــوادي بالامــــاني سابقُ
كنتُ مجـــنوناً وكـــانتْ جـنّةً
والهــَـوى أحـــلاهُ ليــلٌ نـَازِقُ
قسماً لو كنتِ ملكي فـ أذنْ
قلتُ لـلدنيا جميعاً .... طالقُ
ألقـــاً.. وارتــــاحَ بـانٌ عـــــابقُ
وهيَ ما بينَ جناحي طــــفلةٌ
لعبت.. فأرتــاعَ قــلبٌ وامــــقُ
ضحــــكَ النورُ على أعطــافِها
وانتشى بالقلبِ وجـــدٌ حارقُ
فأنثنــــينا فــوقَ ذيــاكَ الـــربا
والدّجى مِمـــّا جــَـنينا آبــــقُ
مثلما نهرٍ قد اســتلقى على
ربوةٍ، نامـــت.. فنامَ الخـــافقُ
ودمي في نشوةِ الحبِّ همى
ممــطراً... والــروحُ غيمٌ غادِقُ
فـ تشظـــينا جَحـــيماً أحمـَـراً
واشـــتهاءُ الليلِ طـرفٌ حاذقُ
وتمــــزّقتُ عـــلى أشــــلائِها
صــبوةً... وإنهــارَ جسمٌ فائقُ
نظـــرتْ عـن مقـــــلةٍ ريّـــانةٍ
بالهوى.. عجّـــلْ وزدْ يا وامقُ
فأستبقتُ الفجرَ ريّانَ الخطى
وجـــوادي بالامــــاني سابقُ
كنتُ مجـــنوناً وكـــانتْ جـنّةً
والهــَـوى أحـــلاهُ ليــلٌ نـَازِقُ
قسماً لو كنتِ ملكي فـ أذنْ
قلتُ لـلدنيا جميعاً .... طالقُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق