للرُوح ِ مَرايا ...
.... فيها تَتَنَفَس ْ
ولها آذانٌ
.... تَتَوَجَس ْ
وعيونُ الليل ِ لها .....
عينٌ صاحيةٌ
لا تَنْعَسْ
العاشِق ُ فيها ...
يَتَكلم ُ..
حتى لو كانَ العاشق ُ..
أَخْرَس ْ
الصَمْتُ... يُطرِزُها..
بخِيوُط ِ الفْتنَة ِ
وفي عجل ٍ
تَخْتاطُ وَتَلبَسْ
أقمارها تعكسُ نوَرَ القلب ِ
وأصابعها بالظُّلمة ِ
في نشوى تَبحثُ عن مَلْمَسْ
للروح ِ مَرايا .....
من نادمها ..فاتَ الوقتُ عليه
وأَغْلسْ
وعيونُ الليل ِ لها .....
عينٌ صاحيةٌ
لا تَنْعَسْ
العاشِق ُ فيها ...
يَتَكلم ُ..
حتى لو كانَ العاشق ُ..
أَخْرَس ْ
الصَمْتُ... يُطرِزُها..
بخِيوُط ِ الفْتنَة ِ
وفي عجل ٍ
تَخْتاطُ وَتَلبَسْ
أقمارها تعكسُ نوَرَ القلب ِ
وأصابعها بالظُّلمة ِ
في نشوى تَبحثُ عن مَلْمَسْ
للروح ِ مَرايا .....
من نادمها ..فاتَ الوقتُ عليه
وأَغْلسْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق