يتسلل الليل إلى أوردتي
يستقي النهار المشرق
ويرحل ... يتركني
أتأمل وجهكِ الدامع
المتسائل عن حال اليوم
من أمس ..
كانت تملكنا الحياة
فنهرب نحو الهوى
ننسج من الياسمين قمرا
و نلتقي ..
عاشق وعاشقة ..
وغروب لا ينتهي
كم اشتقت للمطر
وترانيم الطيور " المهاجرة "
ليت الحياة مثلكِ
تحلم بفنجان قهوة ينتظرها
بين البحر.. وقلبي
أيا عروبتي الصارخة شعرا
في وجهي ..
كم أنا أحبها .. حتى أهذي ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق