اتكتبين عنا وترحلين؟!
اهكذا كانت حكايانا
مسيرة عشق داعبت فينا الحنين
وتهون كل المشاعر
لتصبح احرفا تحكي الهوى
قصيدة يتغنى فيها العاشقون
وتأخذين قلبا عاشقا
يذوب في حبك
حتى اماته قهر الفراق
اهكذا علمك العشق
بحبك تقتلين المغرمين؟
اهكذا انت منذ الطفولة؟
ربما قهروك...آلموك
فلا تقهري ولا تؤلمي الآخرين
فربما يأتيك انيس
يطبطب على على صدرك
ويمنحك الحنين
ويبل وجنتيك الذابلتين
بقبلة لن تنسي طعمها سنين
والى ابد الآبدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق