جلستُ اليومَ في باحةِ الدارِ
الشمسُ دافئةٌ
تطيرُ العصافيرُ
مُزقزقةً من مكانٍ إلى آخر
فَرِحةً بضوءِ ودفءِ الشمسِ.
عصفورٌ يُزقزقُ بالقربِ مني
وفي الجهةِ الأخرى
حمامةٌ تسبحُ في ضوءِ النهارِ.
يخفقُ قلبي بشدّة
أُكّرُ فيهِ دون انقطاع.
2
أغمضتُ عَينيّ،
غفوتُ.
رأيتُ نفسي أسيرُ على جسرٍ طويل
على يمينهِ دربٌ
تسيرُ فيها قافلةٌ من أغنام
ليّاتُها تشبهُ أقراصَ الشمسِ
الخضرةُ تكسو المكان
وعلى الجانبِ الأيسرِ
هوّةٌ عميقةٌ
الجسرُ يتجّهُ نحو الشمال
أرى شجرةً مُضيئةً
أشعرُ بالأمان.
3
على الحائطِ المُقابلِ لمكانِ جلوسي
ترتسمُ وجوهٌ من ضياء
تكبرُ
تقتربُ منّي
أسمعُ قلقلةَ المفتاحِ في البابِ
فأفيق.
أغمضتُ عَينيّ،
غفوتُ.
رأيتُ نفسي أسيرُ على جسرٍ طويل
على يمينهِ دربٌ
تسيرُ فيها قافلةٌ من أغنام
ليّاتُها تشبهُ أقراصَ الشمسِ
الخضرةُ تكسو المكان
وعلى الجانبِ الأيسرِ
هوّةٌ عميقةٌ
الجسرُ يتجّهُ نحو الشمال
أرى شجرةً مُضيئةً
أشعرُ بالأمان.
3
على الحائطِ المُقابلِ لمكانِ جلوسي
ترتسمُ وجوهٌ من ضياء
تكبرُ
تقتربُ منّي
أسمعُ قلقلةَ المفتاحِ في البابِ
فأفيق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق