عيونُُ بيضاء..
تشقُّ..
اغصانَ الانسحابِ اللذيذ..
ويخترقُ جدارَ الزمن..
لألاؤها..
وتلقي ...
على عاتقِ الرغبه..
شالَ براءةِِ لاتنتهي..
خطوةُُ اولى..:
تتراكضُ مُقَلُ الدهشه..
في دروبِ السكون..
....../وحدةُُ مفترَضَه..
وتتعثّر ...
بدفءِ الذكرياتِ البِكر..
يُغلّفُ ازلَ اللحظه..
...لارجع ثرثره..
لاصمت..
وانغرازُ العزله..
في رحمِ الاشتهاءات..
ابديُّ الرحيل..
صوبَ أفقِ الحلمِ
الوحيدِ العين..
كل الاشياء تزحف..
نحو بؤرةِ اللوحه..
...(الالوان خرساء)..
خطوة ما قبل الاخيرة...:
الكفُّ المرقَّعةُ الجيوب..
تسألُ عن ..
قلبِِ مُتخَمِ الرفوف..
وتصطادها..
ارصفةُ الحاناتِ المعصومه..
فالبحثُ..
عن دفءِ العشق..
في كومةِ نفايات التمنيات..
ابداً يعود..
باسمالِ المشاعرِ
العتيقةِ المغامره...
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق