عذراً ياغزة هاشم
فما زادوكِ إلا حُرقةً وألم. ، فلا ليلُكِ ليلٌ ولا في النهار تُرحمين
جف البحرُ من حَر اللظى وروى تُرابك من دماء أطفالٍ بعمر الزهور ، ويحكم أما شبعتم نهباً وترحيل . ،أم طغى عليكم الجشع
وصُمت آذانكم عن الثكالى والعويل ،فصبراً يا غزة صبراً فما بعد الظلم إلا النصر المبين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق