الظُلْمة
كلما أراد أن يضيء شمعته ، احترقت أصابعه ! من يعيد بصره ، بعد أن غادرته عيناه للأبد ؟!!
...
تُصبح الحقيقة
ك كرة صوف
بين أيادي الرعاة
إذا ما صاحبوا الذئاب
وركلتها الحملان !!
...
العجز
ما رأيتُ وجهاً يغتسل من دمعه ، إلا وكان فاقداً لأحبته ، في الظاهر تراهُ مبتسماً ، وفي حقيقته ميتٌ ! في الأمس كانوا يقبلونه ، واليوم ينفرون منه ؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق