ثُنائيّةُ الحرفِ والخَطِّ
الشّكر الكبير للرسّام المبدع عباس السّعد .
هَيْمَنَةٌ
وارتَدَى الذِّئبُ ثوبَ الحَملِ
فالتَمَعَتْ عيونُ الموتِ
ونَفَضَ ثوبَ التثاؤبِ
ومضَى يعزِفُ لحنَ ملحَمَتِهِ :
الوداعِ ...
تَبَلبَلَتْ أَفكارُ القَومِ
وازوَرَّتْ ملامِحُهُمْ ،
الرِّيحُ عاتِيَةٌ ،
صفيْرُ المراكِبِ يَصُمُّ الآذانَ
دَندَنَةٌ تَهُذُّ ، غُبارٌ يَتناثَرُ
بقايا تُرابٍ ...
من تُرابٍ .
أَصابِعُ اتِّهامٍ ،
تمتَمَةُ صَقيعٍ ،
تَكَسُّرُ إِطارٍ ، وظِلٌّ .
فالتَمَعَتْ عيونُ الموتِ
ونَفَضَ ثوبَ التثاؤبِ
ومضَى يعزِفُ لحنَ ملحَمَتِهِ :
الوداعِ ...
تَبَلبَلَتْ أَفكارُ القَومِ
وازوَرَّتْ ملامِحُهُمْ ،
الرِّيحُ عاتِيَةٌ ،
صفيْرُ المراكِبِ يَصُمُّ الآذانَ
دَندَنَةٌ تَهُذُّ ، غُبارٌ يَتناثَرُ
بقايا تُرابٍ ...
من تُرابٍ .
أَصابِعُ اتِّهامٍ ،
تمتَمَةُ صَقيعٍ ،
تَكَسُّرُ إِطارٍ ، وظِلٌّ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق