عندما يذوب الشهد
تنهم من شهد النّوى
فتوّةُ النعاس
تجتر حبات الفضول
وتلقي سهاما ضامرة
تُنْطق الصبر
(لهْفاً)
على دلال تسامى
تجْزُرُه الصهاريج وتلقيه على أرصفة مُمزقة
هل يذوب مع خشاش الأرض
لتبتهل نفس تقتات على الرفات؟
تستطرد سيرتها مع الفاتحين
تراود من خلف الهيام
مملوكَ القلبِ
ذا الوجه القزحي
كالربيع
يقتبس اللون من نرجس
و ينثره
على نحيلات القدود
أيتها الأنثى
لم السياط تغازلُ قافيةً
من القيظ تنزف العِبَر؟
تذوب في شجوني
أحْلكُ الحركات
والسكونُ لاهٍ في الخلجات
آهة تتلوي بين وجنتين
والعين تندفها بالهطول
من سقم تولد الحشرجات
يذوب الشهد بحضرتها
وتنصهر رواية ألف حكاية
في فصل واحد
يلهو فيه شهريار بعشق عقيم
يتلذذ بسرد الحكاية
والفعل تجهيض وتلويع
وأنت
لك من النور ارتواء
تنفذ أطيافك مقاما
يسكنني
ليستكين النبض والخفق
ونفسي متعمدة
في شريان السلام
لم السياط تغازلُ قافيةً
من القيظ تنزف العِبَر؟
تذوب في شجوني
أحْلكُ الحركات
والسكونُ لاهٍ في الخلجات
آهة تتلوي بين وجنتين
والعين تندفها بالهطول
من سقم تولد الحشرجات
يذوب الشهد بحضرتها
وتنصهر رواية ألف حكاية
في فصل واحد
يلهو فيه شهريار بعشق عقيم
يتلذذ بسرد الحكاية
والفعل تجهيض وتلويع
وأنت
لك من النور ارتواء
تنفذ أطيافك مقاما
يسكنني
ليستكين النبض والخفق
ونفسي متعمدة
في شريان السلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق