جحودكِ.....
أيقظ فكرة الارتحال
أذن ,,,,,,
أفتش عن هواء نقي ...
لعلي ..... استنشق الفرح
المخبوء
مابين أخاديد
تلك الغابات المتراميه
أنزع ذلك الجلد المتيبس
من هوائكِ
الذى لايلائم رئتي
سأبدل أحلامي القديمه
....أصبحت رائحتها متعفنه
امشي
حافي مابين الطرقات
الملائمه
سأتحرر
من قيدك الناري
فعظمي أصبح واهن
...ولساني
اكبر من حجمه
أمزق
تلك الرسائل العفنه
...أصبحت بالية جدا
أكتب رسائل اخرى .....مابعد الحداثة
وأرمي
قناني عطري الكلاسيكي
أفتش
عن عطر يلائمني
في أسواق العالم
الالكتروني
عبر الانتريت ........
فالاثير
اصبح عطرا ......
تحركه قلوب من ورق .......
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق