اخفظ صوتك
فحبيبتي راقدة
على ريش نعام
على غيمة
تتمخض مطرا
القمر ....
يداعب أحلامها
الريح ..
تحرك ظفيرتها
بين الحين
والاخر
وانا أحرسها ....
في ترقب شديد
.
.
.
.
أش ...أش ..
.هي تحلم
ارى شفتيها
تلمعان تمتمت بحروف
أسمي
حينما اتعبتها
حركاتي الصبيانيه
وانا افتح ذراعيه ....
اتلاقفها
حين تندلق أحلامها
مابين الارض والسماء
وذرات الهواء
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق