كلُ دفءٍ في الحنايا
هاجسٌ سيرسمك
يولدُ الحبُ شفيفا
في شفاهٍ تلثمك
باركتْ عيني رؤاها
حين خطتْ مقدمك
تعلنُ العصيانُ ذاتي
لخريفٍ يحكمك
تلكمُ الأحرفُ حرحا
لقصيدٍ ينظمك
انت ياسيدَ شعري
في محاقاتِ الفلك
مارستْ شمسي طقوسا
تغبشُ من منحرك
تمضغُ العينُ ترابا
ودموعا ترحمك
تلك صفحات الليالي
فيها جرحٌ يُكلمك
أنتَ يامهد الحضارة
هدا شعري يكرمك
شعر جنان المظفر
في شفاهٍ تلثمك
باركتْ عيني رؤاها
حين خطتْ مقدمك
تعلنُ العصيانُ ذاتي
لخريفٍ يحكمك
تلكمُ الأحرفُ حرحا
لقصيدٍ ينظمك
انت ياسيدَ شعري
في محاقاتِ الفلك
مارستْ شمسي طقوسا
تغبشُ من منحرك
تمضغُ العينُ ترابا
ودموعا ترحمك
تلك صفحات الليالي
فيها جرحٌ يُكلمك
أنتَ يامهد الحضارة
هدا شعري يكرمك
شعر جنان المظفر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق