شوق .......................... بقلم : عادل عبيد الحسون // العراق
حبيبتي
أقسمتُ
بنيرانِ شوقي
صوتكِ الجميل
لن يغادرَ مسمعي
سأبقى أعيش لهُ
سأمنحه حرية التجوالِ
في جسدي
سأبني له
بين أضلعي
مقاماً
تقدسه ذاكرتي
تحجُّ إليه
كلَّ مساء
فجرا
قبل الطلوعِ
حبيبتي
تصلي به
احلامي
صلاة العشق
تناجي السماء
ان تعودي
وتغسليها
بماء الورد
حبيبتي
وبعد.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق