يشدني الحنين إليك
أتوه بين ثنايا
رحمتك وغفرانك
أتوسد المحراب في
صلاتي
وبخشوع أتلو ما تيسر
ليقربني إليك
إلهي
وأنا المتيم الفاني
وأنت ربي لا اله إلا
أنت
....................
إلهي
كم من مُتضرعٍ على
بابك يرجو رضاك
وكم من تائهٍ
أضاعتة منابر الدعوات
بين حنينٍ إليك
وصفوةٍ في رُباك
فتكفل بنا إلهي
فليس لنا رجاء
اللاك
..........................
يا ليل
أما كفاك عويل
على رفاتي
والشهقات تتوالى
بين انسحاب الروح
من سباتها في
أعماق صدري
وبين تسارع
النبضات
في الوريد
أما آن لها أن تستقر
بخشوع في
أعماقي
........................
حنين
حتى حروفي
باتت تهجرني
تختبئ بين طيات
الحنين
تختنق من صمت
القوافي
تبحث عني بين
السطور
تردد أنين وهمسات
ربما تصل إلى
عمق العمق
أن كفى ٱغتراب
........................
ياأنت
لم تنسَ
شيئاً ولكن
نسيت أنك نسيتني
على حافة الإنتظار
فأغرقتني بالأوهام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق