انا هنا ..
افترش بقايا امنياتي
أحلامي المؤجلة
بعض شغفٍ
بين ثنايا الوله العذري
طعمٌ يغري ملائكة الخلود
يشبه رضاب الشمس
كلما جاء صبحٌ
اخذتُ رشفة ضوءٍ
تُثمِلُ وجعي الطويل ،
أليس فيكم نبي ؟
يُخمدُ صوت اليتم
يفقأ عيون هبل
تلك التي تنهشُ أعضائي ،
مازلتُ هنا احلمُ
بذاك الفارس القدسي
ها انا أراه
معانقاً آخر همساتي
(انا ما قتلت)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق