عَذْبَة الطلعة يا عطــر الخمائلْ :: إذْ يسيل الليل موسيقى الجدائِلْ
بإبتساماتــــكِ أغـــــدو مُتفائِلْ :: عشقكِ فاق القُدامـــــى والأوائل
,,,,,,,,,,,, شمس إنْ لاحَتْ ذُكاءً مشرقيَّه
إنْ تَبَــــدَّتْ فلمرآهــــــــا سباقْ :: ولها السادات تَهفـــــــــو للعناقْ
يا هلالاً شَعَّ في السبع الطباقْ :: لهُ تَهفو الناس وهوَ في المحاقْ
,,,,,,,,,,,, فاقَ بدراً في الشهور القمريَّه
تاهَ لُبّــــــــــي ببهاء الوجنتيـــنْ :: عاشقاً أصبو لجَنـــــــيّ الجَنَّتينْ
نورها سارَ ملــــيء الخافقَيـــنْ :: قـــــــد حَوى نـــور بهاء النَيّريــنْ
,,,,,,,,,,,, في الهوى مُمتَثِلاً للعنصريَّه
آه حورائــــــي لها جيــــد المها :: سامَني الخــــــــدّ بخالٍ وَلَهــــا
أمَّنـــي الشوق لها , مــا عَمَّها :: شابَهَــــــــتْ بالغُنـــــج دِلّاً أُمها
,,,,,,,,,,,, كدلال الغانيات الصفويَّه
آه لــو أحظــــــى بنظراتٍ بريئـــه :: ولعلمــــــــــي أنها جداً جريئه
إنْ تَرَوَّتْ تُخجِل الشمس المضيئه :: أشرَقَتْ وا أسَفاً في غير بيئه
,,,,,,,,,,,, بيئة الروم وخُلق العنجهيَّه
بَسمة الروض تَرى إنْ بسمتْ :: وهي في خمس حواسي عَظُمَتْ
إنْ نأتْ دُنياي جَمعاً وَجمَــــتْ :: وترى أعضاء جسمـــــي هَرمَــــتْ
,,,,,,,,,,,, مثل عُرجونٍ قديمٍ في الثَوِيَّه
شمسنا تغرب والبدر سيأفـلْ :: وسيبقـــــى نور محبوبتـي أجملْ
إنْ تروم السعد فيها فَتَوَغَّــلْ :: فــــــــي سَنا نور بهاءٍ بَــلْ وأكمَلْ
,,,,,,,,,,,, وهي تبدو في بهاها فوضَوِيَّه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق