أصبحت ذكرى في دفاترك القديمه
واحلام تشبه كابوس راقد مابين الصمت واللانهايه
جرس معطل على جدران قلبك الموغل من فرط قلق مستديم
سراب يفتش عنكِ مابين الحقيقة وعشقك الزائف
مابين مجالس العشاق ...يتهامسون .....يتحادثون ...عن قصة كانت في سالف الزمان
وأنا ...لا زلت أنا ......أجلس تحت ذاكرتي مقيدا بأغلال الماضي
أصبحت غيمة لا املك القرار ...تسافر في الريح شمالا او جنوب
فليس لديه طريق أخر..................... غير ذلك الافق محترقا خلف تلك التخوم
مثل عصفور ضاق به المكان ...
او شريدا في تلك الفلوات أفتش عن ماض ربما يسعدني.....رجب الشيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق