أوْكلُوني أمانة الرَّواسي
صخْرة في عُنقي
أعذَّبُ بها
في ذهاب و إيَّاب
و أنا المُعْتمرُ
أقْطرُ دما و دمْعا
و الأيَّامُ تنْشُرُ عُمْري
ورسالتي لم تكْتملْ
فقرْطاسي صحْراء
و قلمي مُسافر
على غيْر هُدى
و الحرْفُ واحة
لا تُدْرك
كلَّما دنوْتُ منْها
اسْتحالت سرابا
أيا وطني المُثْقلَ
حمَّلْتني فوْق طاقتي
إصْرَ الخائنين
و وزْرَ الغُرباء
و إثْمَ العاجز الذي لم يسْتبد
و أنا المُعْتمرُ
أقْطرُ دما و دمْعا
و الأيَّامُ تنْشُرُ عُمْري
ورسالتي لم تكْتملْ
فقرْطاسي صحْراء
و قلمي مُسافر
على غيْر هُدى
و الحرْفُ واحة
لا تُدْرك
كلَّما دنوْتُ منْها
اسْتحالت سرابا
أيا وطني المُثْقلَ
حمَّلْتني فوْق طاقتي
إصْرَ الخائنين
و وزْرَ الغُرباء
و إثْمَ العاجز الذي لم يسْتبد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق