التفتُ
فلا أجدُ المُنادى
ولا أسمع
سوى غصن الشباب
مازال
يورقُ
يُزهرُ
هَيْ أنت..
أنا؟
أنا من تقصد؟؟
فالتنتفخ أوداجكَ
كما انتفختْ أوداج الشيب
فلستُ المُنادى..
ألا يكفي أنَّ الصغيرةَ
تطفو كزنبقةٍ
على صفاءِ قصيدتي؟
ألا يكفي....
أنَّهم يقترضونَ الربيعَ المعتَّقِ من خزانتي؟
ألا يكفي كلّما مَررنَ,
يخفقُ القلبُ
بترنيمةِ القبلةِ الأولى؟
لستُ عمراً تقضُّ مضاجعَهُ قوافلَ السنين
أنا اللحظةُ التي تنتشي بلذّتها
قروناً من الجموحِ
انا فراشةٌ تأبى انْ تقايضَ عمرَها
بدهرٍ يخلو من الورودِ
أنا تنهيدةُ ذروةٍ
تعاقر اللذة
قبل التحريم
ولا أسمع
سوى غصن الشباب
مازال
يورقُ
يُزهرُ
هَيْ أنت..
أنا؟
أنا من تقصد؟؟
فالتنتفخ أوداجكَ
كما انتفختْ أوداج الشيب
فلستُ المُنادى..
ألا يكفي أنَّ الصغيرةَ
تطفو كزنبقةٍ
على صفاءِ قصيدتي؟
ألا يكفي....
أنَّهم يقترضونَ الربيعَ المعتَّقِ من خزانتي؟
ألا يكفي كلّما مَررنَ,
يخفقُ القلبُ
بترنيمةِ القبلةِ الأولى؟
لستُ عمراً تقضُّ مضاجعَهُ قوافلَ السنين
أنا اللحظةُ التي تنتشي بلذّتها
قروناً من الجموحِ
انا فراشةٌ تأبى انْ تقايضَ عمرَها
بدهرٍ يخلو من الورودِ
أنا تنهيدةُ ذروةٍ
تعاقر اللذة
قبل التحريم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق