(أقساك
َ في الجرحِ
أني جئتُ مُعتذرا)
وأجملُ البوح
دمعٌ ك النشيجِ جرى
ناصفتك النبض
علِّي فيك منتشيٌ
لكنّك الآن ملحٌ في الجروحِ سرى
هتكُ المسافات حلمٌ
ٌ بات يُقلقني
لا تنفعُ ال ليت في من عمره
خسرا
هاك المساءات شيطاناً
يُراودني
من البراءاتِ
دربٌ للجحيم برا
جاءتكَ بالهمّ أخبارٌ
ليوسفها
ثوبٌ
الى الآن يا يعقوبُ ما حضرا
تناهبَ السمعُ ، (بلقيسا) وبعض رؤىً
وهُدهدٌ جاءَ يُنبي بالذي خُبرا
كم تُحرق
النارُ خيطا إذ تؤامره
طبعٌ بذا الشمع نورٌ أينما ذُكرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق