أبحث عن موضوع

الخميس، 6 يوليو 2017

وظائف اللغة ................. بقلم : عادل نايف البعيني / سوريا



= دلالاتُ أسماءِ الاستفهامِ :
- مَنْ : تدلُّ على العاقل المذكر والمؤنث.
- ما مهما : تدلاّن على غير العاقل من الحيوان والشيء.
- كيف : تدلُّ على الحال.
- متى أيان : تدلان على الزمانِ .
- أنّى أينَ : تدلانِ على المكان.
وهذه المعاني والدلالاتُ تنطبق على أسماء الشرط الجازمة أيضاً .
= أسماء الكناية : كم الخبريةُ والاستفهاميَّةُ، كأين ، كذا كذا ، بضع وجميعها يدلُّ على عدد مبهم.
= كيت، و ذيت : كنايةٌ عن فعلٍ أو حديثٍ .
= دلالةُ النِّداءِ : دعوةُ المخاطَبِ إلى الإصغاءِ و الانتباهِ للمنادي.
= دلالةُ المدحِ والذمِّ : وظيفَتُهُ إظهارُ محاسِنِ أو مساوِئِ الممدوحِ أو المذمُومِ .
= وظيفةُ النَّفي: وهي إثبات العكسِ بإلغاءِ الحدثِ نحو: لم يأتِ المعلَّمُ.
أُلغيَ حدثُ المجيء.
 = وظيفةُ الشرطِ: هي قرنُ تحقيقِ حدثِ الجوابِ بحدوثِ فعلِ الشرطِ. {مَنْ يدرسْ دروسَهُ ينجَحْ } اقترانُ نجاحِ التلميذِ بالدَّرْسِ.
= وظيفةُ الفاعِلِ: هي الدلالةُ على منْ قامِ بالفعلِ.
= وظيفةُ المفعولِ بِهِ : هي الدلالةُ على مَنْ وقَعَ عليهِ فعْلُ الفاعِلِ .
 = وظيفةُ المفعول لأجلِهِ: هي الدلالةُ على السبب الذي من أجلِهِ حدثَ الفعلُ وذلك باتحاد الفعل مع المصدر في الزمان نحو: سافرَ والدِي طلباً للعمَلِ .
= وظيفةُ المفعولِ فيهِ : هي الدلالةُ على الزمانِ أوِ المكانِ الذي وقع فيه الفعلُ.
 = وظيفةُ المفعولِ المطلقِ : هي الدلالةُ على توكيدِ حصولِ الفعلِ توكيدا تاما نحو: درسَ الوزيرُ القضيَّةَ دراسةً. أو لبيانِ نوعِ الفعلِ عندَ حصولِه ِنحو: وثبَ المتسابقُ وثبةَ الغزالِ . أو لبيان عدد مراتِ حصولِ الفعلِ نحو: درتُ دورتينِ.
 =وظيفةُ الحالِ: هي الدلالةُ على هيئةِ أوحال صاحبِ الحال عندَ وقوع الفعلِ نحـو : وصلَ سعيدٌ يبكي لاهثاً .
= النَّعْتُ : توضيحُ الاسمِ إذا كانَ معرِفَةً، وتخصيصُ الاسْمِ إذا كانَ نَكِرَةً
موصوفَةَ, ( أحِبُّ الرجلَ المثقَّفَ، ولا أُبالي بِرَجلٍ جاهلٍ .
= التوكيدُ : وظيفَتُهُ توكيدُ ما قَبْلَهُ، عندَ الشَّكِّ والالْتِباسِ، ويكونُ مترافِقاً
 بأَحَدِ أدواتِ التَّوْكيدِ التي منها : إنَّ ، أنَّ ، قَدْ قبلَ الماضي ، لَقَدْ ، السِّين أو سوفَ، القَسَمُ، المفعولُ المطلَقُ ، التَّوْكيدُ المعنويُّ والتوكيدُ اللفظِيُّ :
إنَّ المطرَ يهطِلُ، قد وصلَ المديرُ، جاءَ القائدُ عينُهُ، سأجتهدُ حتى النجاحِ.
= العطفُ : تقويةُ الكلامِ وتوضيحُهُ تِبْعاً لمعاني حروفِ العَطْفِ التي منها:
- الواو : وتفيدُ الجمعَ المطْلَقَ بينَ المعطوفِ والمعطوفِ عليه.
- الفاء : تفيدُ التَّرتيبَ في العمَلِ دونَ تراخٍ بالزَّمَنِ .
- ثُمْ : تفيدُ الترتيبَ في العَمَلِ مع تراخٍ بالزَّمَنِ .
- أَمْ : تفيدُ التسويَةَ بينَ أمريْنِ وغالباً ما تُسْبَقُ بهمزةِ التَّسْوِيّةِ.
- أَوْ : تفيدُ التخييرَ بينَ أمْرَيْنِ.
- بَلْ : تفيدُ الإضرابَ بِنَفْيِ ما قَبْلَها وتثبيتِ ما بَعْدَها
- لا : وتُفِيدُ إثباتَ الأوَّلِ ونَفْيِ الثَّاني .
 = الاستثناءُ : وظيفَتُهُ إخراجُ الاسمِ الواقِعِ بَعْدَ إلاّ أو أيِّ أداةِ استثناءٍ أخرى من حُكْمِِ ما قبلَها. ( جاء التجَّارُ إلا تاجراً .
= التمييز : وظيفَتُهُ تمييـزُ وإزالةُ غموضِ  أو إبهامِ الاسمِ النكرةِ التي قبلَهُ . نحو : اشتريتُ قميصاً حريراً .
= الأفعالُ الناقِصَةُ :  وهي أفعال تدخل على الجمل الاسميةِ وتدل على الزمنِ فقط دون الحدثِ أو العملِ .( أصبحَ الطقسُ بارداً.
=أسماءُ الموصولِ : تدلُّ على معينٍ بواسطة جملة تذكرُ بعدهُ تسمَّى جملة صلة الموصولِ.
= المصدر : لفظٌ دالٌّ على الحدثِ مجرَّ عنِ الزمانِ.
= المشتقاتُ بأنواعِها : وظيفتُها هي وظيفَةُ الفعل تماما معنىً وعملاً.
 = الجملةُ الاعتراضيَّةُ: إضاءةُ وتوضيحُ المعنى، ولفت نظر المتلقي لما يَقْرَأُ.
 = التناوبُ بين الجملِ الخبريَّةِ والإنشائيةِ يدُلُّ على اضطرابِ الحالةِ النفسيَّةِ الانفعاليَّةِ للكاتبِ أو على قلقٍ وضياعٍ وحيرةٍ، أو قوةٍ واندفاعٍ وثورةٍ بحسبِ واقع النصِّ وتوجُّهاتِهِ .
 = أدوات الربط: منها حروف العطف والجر، أدوات الشرط والاستفهام، وأسماءُ الإشارةِ والموصولِ، مع حروف النصبِ والتعليلِ والتفسيرِ، وعليه:
 ومن أدوات الربط : فيم؟ بينما، وهكذا ، لذلك، فلذلك، حينئذٍ، عندئذِ، فجأةً، إذاً، إذْ، عند ذلك، فيما كنت، بما أن، ربَّما، إذا، ولمّا، الخ...
= دلالة بعضِ حروف النصب والجزم:
- لَنْ : نفيُ الفعلِ المضارِعِ و استغراقُ زمنِ المستقبَلِ.
- لم : نفي الفعل المضارعِ وقلب زمانه إلى الماضي.
- كي حتى لام التعليل: تدلُّ على التعليلِ والسببيَّةِ .
= قَطُّ : تدلُّ على نفي الزمن الماضي وغالبا تسبق بنفي.
= أبداً : تدلُّ على الاستمرار في النفي، لنفيِ الحاضرِ والمستقبلِ .
= التكرار : ، وإفادة الخبر. ويفيد  التوكيد و التركيز، والتعجب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق