أبحث عن موضوع

الاثنين، 3 يوليو 2017

عجبا ............... بقلم : ايهم العميد // العراق



عجبا

لا أرى دموع حرفك الحزين
مثل ما مضى
تلك التي كنت ترفقينها بأجنحة حلم لذيذ
لتطوي مسافات الشوق والحنين.
آه
ربما هوالعيد
جاء ليمسح
بمنديله
دموع التماسيح.
أليس كذلك يا....(س)؟.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق