أبحث عن موضوع

الجمعة، 25 نوفمبر 2016

لا أدري يا نخيلُ............... بقلم : مرام عطية / سوريا



لا أدري يا نخيلُ

أأنا طفلةٌ أمْ
أنَّي وجدتُ فيكَ الطفولةْ ؟
وأنَّ مارسمتهُ لعبٌ ولهوٌ
أم نارُ وجدٍ ليس فيها بطولةْ ؟!
لا لا تغادرْ
يا نخيلُ الخميلةْ
كيلا يشحبَ قمري
وينشجَ نهرُ ضلوعي
فتغيبَ نجومي
تطفرَ أوراقي
وتذوي من الريحِ الضَّفيرةْ !



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق