أيا أمراة لمعت كَـ شظايا البلور المكسور ..
واستسلمت لهبوب نسماتها حكاياتي
انتمي للسندريلات وارتمي احضان الكنوز في جوف قصور
أيا ايتها العاجية الضحكات
غرفتك من فيض الصبار المعصور ..
أيتها الشفافة الرقراقة في غاباتك الصفصافة ..
اغلي دمعاتنا في عهود الغروب تحت القدور..
جمر ونور ..
وستائر حمائم من اجنحة الغيوم تستوي على اهدابك غياهب الفرح والحبور ...
أيتها المرأة المتلألأة كَ شظايا البلور المكسور ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق