بمحراب الشيب
تَذَكرتُ
مابقي مني
آتٍ على ماض
اقرأ
اقداح مطروقة
بفؤاد ثمل
اتيقن التمني
بوهم الخيالات
يترحلني الوقوف
بمسير الانتظار
وداعي الكلام
شوق
الدار للدار
تهافت النظرات على العيون
ابتلاء العيون بالنظرات
فلست ادري .. اي الداريين
داري ..
صادفتها غير مصدق
جاذبتها الممشى
ادانيها .. ارتعاشاتي
طارفتها .. اللحاظ
حديث
الجار للجار
ساءلتها...موعدا
قالت موعدنا
العام القادم
الفصل الخامس
بذات المكان !
فبهت
أفتش
زمن الجواب
فتلفت امامي
امشي خلفي
فلم أجدني ..
ليت شعري
مالي.. كلما
رأيتها .. لا .. أراني ؟!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق