.. / خُطوةٌ مجزوزةُ الطُّرُقات : ....
...... ، ثمَّ ... ؟
فليس غيرَ أن ................ ؛ ..!!؟
...................... لا.. و ...!؟؟
............................................. / ...
...ضوءٌ أبيض : ..
ذلك
............................................................................العناقُ
الأبَديُّ بينَ
بُرعُمِ ..................................................................... الحُلمِ الآبق
..............................................................................وحُضنِ ........................................................................ الشواطيءِ الغريبةِ
بصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقَةٌ بوجهِ العالم
وَ
دَ
مْـ
عَـ
ـةٌ
تِمساحيةُ العَزاء ......
....................................................... !!!!! لكنَّما......
أَنّى
ينبتُ الخيالُ...دونيةَ لذَّة
...ولا أدرياتُ الكمالِ
أينعـَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتْ............................ مَدَنيةَ الحب
... وضوى التمنّي النَّقيُ الوسيلة
في ظلامِ البشاعاتِ الظّاهرةِ بكلِّ جَلالِها
... في
عالمِ الاشتهاءاتِ الشَّبَقـِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيَّة...؟؟
أَلهُنا
.. طريقٌ مَســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدودة ......
والأين ...
.. قُمقُمٌ يتبجَّحُ
بإغتصابِهِ الإنعتاقَ المغلولَ الفَم
....................................................( مَدياتُ الإفتراض.. إفتراضُ الرغبة ) ...
أللِماذا ...
... حِينٌ يتطهَّرُ من أدرانِ العَفاف.. و................................................................. يُنفى الى مُحيطِ قشورِ المكان ..
.... ضوءٌ أصفر : ..
في خَلاءِ الزمنِ المُرقَّعِ التواريخ
ينام السرورُ
بينَ أشواكِ المشاعرِ المكتوبة
لأوَّلِ مَرَّة..
..... كلُّ المكابراتِ المُكتظَّةِ بالبراءة
............................... ستركعُ
على ........................................................................ أعتابِ العجز..
فحقيقةُ الإنتسابِ للأنخابِ الحُمر..
.................... .......................................أسمى
من أن يؤجِّلَها الإدعاءُ الفارغُ البطولة...
... ضوءٌ أبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيَض : ...
.... في الوهمِ تعزيةٌ.... أو حياة..
فــــــ ..كُنْ...فيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــموتَ
صباحُ الموجةِ العجائزيةِ النزوة
في دياجيرِ الضفافِ الخضراءِ الرجاء
........ لامثابةَ..( دروبُ الأناملِ الورقية..تُفضي الى نُحورِ الحسرةِ الصَّديانة).. فالبصيصُ المنحازُ
الى ..................................................................... سُجُفِ الأشواقِ العاريةِ الأكفال
أغمضَ كُوَّةَ مَلَكوتِ أعشاشِهِ
في فضاءِ الإبتساماتِ الشَّلاليةِ ................................................................... السَّفَرِ ..
... وغصنُ الخريرِ الأسودِ الأجساد
لن يينعَ
في عينِ من ذابَ دمعةً زَبَديةً
على
.........................................................خَدِّ اللهفةِ النَّشازيةِ الإبتهالات ...ضوءٌ أحمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر : ..
................ حذارِ من نفسِك
............... ومنهُم
............... فأنتَ لعنةٌ مُؤَجَّلَة
............... وهُمُو ....................................................القَدَرُ الأوحد
................ فلا تبحثْ
................عنِ المواسمِ الخضراءِ
................ بينَ ..................................... مرافيءِ جَدبِكَ ..
حيثما يتلفَّتُ وجهُ اللوعة
تغتصبُكَ عيناه
فسرِّحْ شعرَكَ أمامَ عدساتِ الفضائيات
ونَمْ بهـُــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدوء......
........................................................... / الطُّرقاتُ مجزوزةُ الخُطوة ....:
............................................................................ لا ثمَّ ...
........................................................................... لا.. لا..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق