تُسَوٌِفُ (.......) وعــــــوداً أرى :: وقــــــــــد حَوَت الحُسنَ إذ أجمَعَه
تعلٌَقَ قلبـــــــــــــي هواها لذا :: تريــــــــــــــــــــدُ إليها بأن تُخضِعَه
وَرِمــــــــتُ بهذا الغرام السُرى :: الى مَدَيات العلـــــــــــــــى أرفَعَه
وأأسَفُ قامــــــــــــــت بإذلالهِ :: ترومُ أكونُ لهــــــــــــــــــــــا إمٌَعَه
فمُـــــــذ وُلِدَ الحبٌ عانى العَنا :: فلم يـَــــــــــــــرَ حضناً ولا مُرضِعَه
تدحرجُـــــــــــــــهُ للسعيرِ لذا :: بكلتا اليديـــــــــــــــــنِ أرى تَدفَعَه
ومالك قلبـــــــــــي نَوى راحلاً :: فليس أرى حيلــــــــــــــــةً تَردَعَه
فليس أسيراً بحكــــــم الهوى :: ولستُ قتيــــــــــــلاً جرى مَصرَعَه
بربكِ (...... ) اصدقــــي عاجلاً :: حبيبـــــــكِ (......) ؟ وما موضِعَه
لأسكبَ فـي الثغرِ شَهداً صَفا :: وهَمساً بأذنـــــــــــيَ كي أسمَعَه
فكوني الطبيب ولــــي داوِني :: وليس طبيبــــــــــــــاً حوى مِبضَعَه
فقل لحبيبـــــــــــي أيا قاضياً :: سأقنعُ إن شارَ لـــــــــــــي إصبِعَه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق