تلك الصورة ترميني بملامحك
وأنا في مرمى الشرود
بكاملي مجزأة الحضور
أعبق بالأشواق
وأفوح بالأنين
تقتاتني سهام اللهفة
قطعان الضياع ترعاني
دون إستئذان
أتسول أبواب الذاكرة
أتوسل نخوة الذكريات
لأضفر جدائل أشوق مبعثرة
في خصلة سكينة
تظلل أكتاف البقاء
فأعيث فسادا بهيبة الصبر
وأرتكب فوضى الحنين
وأخيب ولا أخيب
الإنتظار بات متخما بالإنتظار
وعلى شفاه اليراع
صلب المداد النبض
السطور العطشى
تزبد فوضى البحار
شهوة بطونها
تنهم بذخ القصيد
فأسبك أنات القلب
وأنثر ولّه الورد
لدِلاء الساقي
فأُجِيّد ولا أجيد
زر الأمل الأخير
المعقود على كُم السلام
مرهون بأكف النسيان
والحل واحد من إثنين
لؤلؤة غافية
في حضن محارة في سابع بحر
لأسلو عن الأقدار
أو تتقوقع الروح
في هودج الموت إلى سابع سماء
لأغروب مع الأنوار
المحال يحكم الأحوال
والسبيل لشهق الإستمرار
نزع ربطة اليأس المعقودة
حول عنق اللحظات
وأكون أو لا أكون
تشرق الحياة
في جبهة الوجود
ويغرق بحر الأحزان
بدمعة فرح عابرة
أعلن من صميم بركان
على ألسنة نيران الحنين
أخط برماد الأفكار
خارطة أقلم بها
أظفار الاحتمالات
في ثغر مقص الإرادة
الوصول إلى المستقبل
قاب قوسين أو أدنى
من رغبة معتقة باليقين
خطوة مثقلة بالفقد
مدفوعة بلهفة الرمل
لتقبيل الغيم
وأنجح أو بتأكيد أنجح
وعلى شفاه اليراع
صلب المداد النبض
السطور العطشى
تزبد فوضى البحار
شهوة بطونها
تنهم بذخ القصيد
فأسبك أنات القلب
وأنثر ولّه الورد
لدِلاء الساقي
فأُجِيّد ولا أجيد
زر الأمل الأخير
المعقود على كُم السلام
مرهون بأكف النسيان
والحل واحد من إثنين
لؤلؤة غافية
في حضن محارة في سابع بحر
لأسلو عن الأقدار
أو تتقوقع الروح
في هودج الموت إلى سابع سماء
لأغروب مع الأنوار
المحال يحكم الأحوال
والسبيل لشهق الإستمرار
نزع ربطة اليأس المعقودة
حول عنق اللحظات
وأكون أو لا أكون
تشرق الحياة
في جبهة الوجود
ويغرق بحر الأحزان
بدمعة فرح عابرة
أعلن من صميم بركان
على ألسنة نيران الحنين
أخط برماد الأفكار
خارطة أقلم بها
أظفار الاحتمالات
في ثغر مقص الإرادة
الوصول إلى المستقبل
قاب قوسين أو أدنى
من رغبة معتقة باليقين
خطوة مثقلة بالفقد
مدفوعة بلهفة الرمل
لتقبيل الغيم
وأنجح أو بتأكيد أنجح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق